The smart Trick of الإدمان الرقمي That No One is Discussing
The smart Trick of الإدمان الرقمي That No One is Discussing
Blog Article
بالطبع الأمر متروك إليك، ولكن توخى الحذر من الإدمان الإلكتروني عند الأطفال، قد لا يتسبب إلا في المشكلات فقط، ضعف المهارات الاجتماعية ومهارات التواصل قد تلاحقه بقية حياته إن لم نتدارك الأمر في الوقت المناسب.
ينتج عن الإدمان الرقمي الإهمال وتراجع الأداء العملي وقلة الإنتاجية، وعدم القدرة على ترتيب الأولويات والالتزام بالمواعيد، وعدم إعطاء أهمية كبيرة للوقت.
مقالات مرتبطة كيف تحدد السلوكات الإدمانية وتتخلص منها؟ الإدمان على التسوق: أسبابه وعلاجه سايكولوجيا العلاقات الإدمانية وطرق التخلص منها
لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها مسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالع هذه الصفحة.
لا شكَّ أنَّ إدمان الإنترنت له تأثير سلبي كبير على الأداء المهني والأكاديمي، فمن خلال قضاء وقت أطول من اللازم على الإنترنت قد يقع الشخص في فخ التأخر في إنجاز المهام المطلوبة ممّا سيؤثِّر بشكلٍ كبير على الإنتاجية والأداء الأكاديمي.
ظهور بعض المشكلات، مثل: اضطرابات النوم أو الاكتئاب والتوتر.
التفكير المُفرط في الإنترنت، مثل انتظار الوقت حتى تتمكَّن من استخدام الإنترنت مرة أخرى.
المشاكل: عندما يسبب استخدام منصات التواصل الاجتماعي المشاكل في العلاقات الشخصية وفقدان الرغبة في المشاركة في أنشطة أخرى ويصبح ذلك غالب على حالة الشخص.
يرى الخبراء أن الأشخاص الأكثر تعرضًا لخطر الإدمان الإلكتروني هم الذين يفتقرون إلى ما يسعدهم وأن ليس لديهم ما يكفيهم من مستقبلات الدوبامين والسيروتونين المسؤولان عن تحسين المزاج.
هو رغبة شديدة بالاستمرار في اللعب وعدم الانفصال عن الألعاب.
تؤدي الرياضة دوراً كبيراً في تحسين الصحة النفسية؛ لأنَّها نون تساهم في تقليل هرمونات التوتر والإجهاد والقلق؛ ومن ثَمَّ تساعد على تحسين النوم وزيادة التركيز، كما تساعد على التحكم برغبة المدمن المُلحَّة في استخدام التقنيات الرقمية؛ لأنَّ الرياضة تحسِّن الانضباط الذاتي، وتزيد القدرة على التحكم بالسلوك.
نظام روما: حين سعى العالم لمحكمة دولية تُحاسب مجرمي الحروب
الدخول في عالم وهمي بديل تقدمه شبكة الإنترنت حيث يختلط الواقع بالوهم.
الذي يساعد على تحسين الصحة النفسية والعاطفية للفرد ويزيد القدرة على التركيز والانتباه؛ ومن ثَمَّ يزيد الوعي لخطر الإدمان الرقمي والجلوس لمدة طويلة أمام الحاسوب والهاتف المحمول، ويزيد القدرة على تحديد الأولويات في الحياة وفهم الاحتياجات الشخصية، إضافة إلى أنَّ الاسترخاء يُحسِّن قدرة الفرد على النوم بعمق، وكل ما سبق يؤدي دوراً هاماً في زيادة قدرته على التحكم برغباته وسلوكه عامةً.